زياد حافظ

  • سدّ النهضة: من تهديد إلى فرصة؟

    أقام المنتدى القومي العربي في لبنان ندوة افتراضية في 26 تموز/ يوليو 2021 عبر الزوم حول أزمة سدّ النهضة في إثيوبيا شارك فيها عدد كبير من النخب من العديد من الأقطار العربية.

  • الإرباك الداخلي والخارجي في الولايات المتحدة

    بينما يتخبّط الكيان الصهيوني في مواجهة الهبة الانتفاضية الرمضانية في فلسطين المحتلة وصواريخ المقاومة التي تنهار على رؤوس المستعمرين المحتلّين دون ردّ فاعل يعكس العجز ووهن البنية السياسية وحتى العسكري هناك تخبّط لا يقّل خطورة بالنسبة للكيان

  • دلالات خطاب بايدن في الكونغرس: قراءة أوّلية

    في أول خطاب القاه أمام الكونغرس كرئيس للولايات المتحدة في 28 نيسان/ابريل 2021عرض فيها التوجّهات الرئيسية لولايته على الصعيد الداخلي والخارجي.  الاعلام الشركاتي المهيمن رحّب بالخطاب ومن المبالغات التي رُوّجت أن بايدن يُقارن بروزفلت الذي أوجد نظام الضمان الاجتماعي

  • دور الولايات المتحدة في الانهيار المالي

    الانهيار المالي في لبنان يعود إلى الانهيار الاقتصادي الذي يشهده الوطن بشكل مبرمج وتدريجي وذلك منذ 1993. لقد أوضحنا في أوراق ومحاضرات عديدة الأسباب البنيوية التي أدّت إلى ذلك الانهيار وهي منشورة في صحيفتي «البناء» و»الأخبار» وعلى موقع منبر التواصل،

  • إشكاليات السياسة الخارجية الأميركية الجديدة (4)

    الجزء الرابع: بعض الملفات
في الوطن العرب

  • إشكاليات السياسة الخارجية الأميركية الجديدة: ملف العلاقة مع الجمهورية الإسلامية في إيران

    حجر الزاوية للسياسة الخارجية الأميركية لإدارة بايدن في منطقة شرق الأوسط هو الملف النووي الإيراني.  تصريحات الرئيس بايدن خلال الحملة الانتخابية تشير إلى رغبة في العودة إلى الاتفاق.   لكن الملف النووي الإيراني يزداد تعقيدا يوما بعد يوم.

  • إشكاليات السياسة الخارجية الأميركية الجديدة (3)

    الجزء الثالث: ملف العلاقة مع الجمهورية الإسلامية في إيران

  • إشكاليات السياسة الخارجية الأميركية الجديدة (2)

    فما هي الملفات الخارجية التي ستشهد صراعاً بين مصالح المتدخلّين ومصالح القوى التي تريد التركيز على الملفّات الداخلية؟ ملامح السياسة الخارجية بدأت تتوضح بعد جلست الاستماع في مجلس الشيوخ لكلّ من بلينكن (وزارة الخارجية) وهاينز (مديرة الاستخبارات الوطنية DNI)

  • إشكاليّات السياسة الخارجيّة الأميركيّة الجديدة

    ما زالت الضبابية تسود المشهد السياسي الأميركي بعد الانتخابات الرئاسية الأخيرة المثيرة للجدل وما تلاها من أحداث كاقتحام الكونغرس (او غزوه كما يحلو للبعض!) من قبل أنصار دونالد ترامب والتي كانت ضربة قاسية وربما قاضية لهيبة الولايات المتحدة.

  • الانتخابات الأميركيّة: قراءة خارج السياق

    تمّ إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية بقوز نائب الرئيس السابق جوزيف بايدن وسط انقسام شعبي كبير بين مؤيّد ومناهض للرئيس الأميركي دونالد ترامب. لن ندخل في السجال حول «شرعية» النتائج ومصداقية عملية الفرز، لكن بغضّ النظر عن ذلك السجال الذي له حيثياته ولكن لا يعنينا إلاّ بمقدار أنه يثبّت حالة الانقسام العميق في المجتمع الأميركي.

  • قراءة في الموقف الروسي: مقابلة سرجي لافروف

    إذا كان قرار الصين على لسان رئيسها بأن الصين ستردّ على الاستفزازات الأميركية قرارا ملفتا للنظر وخارجا عن مألوف الدبلوماسية الصينية التقليدية الهادئة فإن أهمية التصريح لا تكمن فقط بأنها صادرة عن قوّة عظمى وعظيمة في آن واحد بل لأنها تعبّر عن موقف لمحور أصبح يملأ الفراغ الدولي

  • من مظاهر الانهيار الأميركي: المناظرة الرئاسية

    في لبنان كما في الدول العربية هناك من يستمرّ بالرهان على دور وفعالية الولايات المتحدة في المعادلات الدولية والإقليمية والعربية. فنظرية السائدة تقول إنّ الولايات المتحدة تملك 99 بالمائة من الأوراق وبالتالي هي ركيزة الخيارات والسياسات التي تتبعها النخب العربية الحاكمة وحتى تلك التي تطمح