د. أحمد سعيد درباس

  • استثناء

    * «في الحقيقة: يجب أن تفكرَ قبل أن تقولَ الحقيقة!».

  • لاذت بالصمت !

    ما انفكت وزارة التعليم تفاجئنا بين حين وآخر بقرارات غير محسوبة العواقب في معظمها ، ومنها قرارها الأخير الذي يقصر سفر المبتعثين السعوديين من الولايات المتحدة الأمريكية وإلى المملكة على الناقل الوطني الذي يرفع شعار «نعتز بخدمتكم» ،

  • وقاية أم جباية؟!

    * «أنْ تفهمني وتختلف معي، أفضلُ لديَّ من اتِّفاقك معي مع سوء فهمي».

  • الهزيع الأخير!

    أحمد سعيد درباس .. «لا نجادل لكي نعرف الحقيقة». طرحنا ها هنا من قبل سؤالاً بريئاً جداً لا يخلو من واقعية على «وزارة التعليم» حول التأمين الطبي الذي شرع في تطبيقه على المعلمين والمعلمات من منسوبي هذه الوزارة الذين هم على رأس العمل ،وكان السؤال : لماذا تم استبعاد أو عدم شمول المتقاعدين من المعلمين والمعلمات من التغطية التأمينية وهم أحوج ما يكونون إليه وهم في خريف العمر لكي لا نقول في الهزيع الأخير منه ،

  • فك الاحتكار!

    أحمد سعيد درباس .. .* «الوعي نائم.. رحم الله من أيقظه». قبل عدَّة أيَّام انطلقت إشاعة سرت على نحو مريع كالنَّار في الهشيم في بعض منصَّات التَّواصل الاجتماعيِّ ما لبثت هكذا إشاعة أنْ تحوَّلت إلى حقيقة على أرض الواقع،

  • مسلسل مأساوي!

    أحمد سعيد درباس .. * «الاشياءُ الجيِّدةُ هي التي تقاومُ مدَّة أطول من غيرها».

  • تنصل !

    أحمد سعيد درباس .. «ليس كل سكوت علامة رضا». اكتظت صحف الأسبوع الفارط ومنصات التواصل الاجتماعي بجملة من الأخبار اللافتة والتي ينطوي بعض منها على ضرب من ضروب الإثارة ، إلا أنه عندما نعيد البصر كرَّتين في المحتوى ونقرأ ما بين السطور،لا مندوحة من تقطيب الحاجبين دهشة وتعجباً .

  • مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة واثقة

    أحمد سعيد درباس .. ثقافة العمل التطوعي ثقافة أصيلة ومتجذرة في مجتمعنا ، إلا أن هكذا ثقافة لم تحظ للأسف بالاهتمام والعناية اللائقتين ، رغم أن هذه الثقافة كانت وما زالت موجودة إلا أنها تأتي تحت عناوين ذات نكهة شعبية ، اذ درجنا في ثقافتنا على وصفها إما «بالفزعة» أو «النخوة» ،ولعلنا نتذكر ونذكر أنه إبان كارثة أمطار جدة الأولى والثانية كان المتطوعون من الشباب والشابات هم فرسان العمل الإغاثي الميداني وقد أبلوا يومئذ بلاء حسناً.

  • مدين !

    أحمد سعيد درباس .. «لا يهم ما الذي سنحصل عليه في هذه الحياة .. المهم : كيف سنحصل عليه ؟» .

  • تعديل أم تعقيد؟!

    أحمد سعيد درباس .. (ليس كل من رمى أصاب). «يا فرحة ما تمت» هكذا يردد أولئك الذين كانوا ينتظرون بفارغ الصبر الحصول على بيت العمر الذي طال انتظاره من خلال برنامج الدعم السكني للحصول على التمويل اللازم ، إلا أن وزارة الإسكان فاجأت المواطنين بحفنة من التعديلات التي يبدو أنها لم تحظ بما تستحق من الدراسة والتي أدخلت مؤخراً على اللائحة التنفيذية لتنظيم الدعم السكني والتي يرى خبراء عقاريون أنها بمثابة تعقيدات تنأى بالمواطنين المستحقين عن الحصول على السكن اللائق خاصة شريحة كبار السن ممن تجاوزت أعمارهم الـ(65) سنة

  • تبرئة الإسلام

    أحمد سعيد درباس .. (الّذين يبيعون أوطانهم ويخونونها مثلهم كمثل من يسرقون بيوتهم).