فيصل الجهني

  • أنتعلم من تعليم يفتقد للعلم أصلا

    هل ما ينتج من مخرجات في المؤسسات العلمية والتعليمية في بلادنا، يكون بشكل محايد وموضوعي، لا اعتبار فيها إلا لأسس العلم ومنهجياته؟

  • وهم الموضوعية في الاختبارات التعليمية الجديدة

    ما تزال عمليات التقويم الدراسي في تعليمنا تفتقد الدقة والموضوعية والقياس الحقيقي لدرجة استيعاب طلابنا وطالباتنا، لما يقتحم عقولهم كل يوم دراسي من حشد هائل من المعلومات والمعارف!

  • الأحكام العشوائية تقوض بناء التعليم يا معالي الوزير

    فيصل الجهني .. افتقار المدارس الحكومية للمعلمين الحقيقيين، هو رأي مفعم بتعميم انطباعي فج، يرفضه المنطق والعقل، ليكون بهذه الصياغة من قبيل التنصل من مشاكل حقيقية، بإلقاء اللوم كله على طرف مأمون الجانب

  • في مدارسنا أسبوع ميت أم تعليم ميت

    فيصل الجهني .. ما أكثر (الهرج والمرج والدرج) في (عالمنا) التعليمي! يصعب عليك تحديد مصدر كل ذلك (الرج) التعليمي وأنت تنتقل من مشهد إلى آخر، لتقتنع في كل مرة بأن (المشكلة) كلية عامة، تتعلق بذهنية القيادي أو المشرع في المنظومة التعليمية العامة، أيا كانت تراتبية ذلك القائد التعليمي: (الوزير ووكلاؤه، مديرو التعليم، المشرفون التربويون، مديرو المدارس). خليط من (الأفكار) المتطابقة يتسلل بآلية الصوت (المهيمن) بين قيادات التعليم، للدرجة التي تجعلك تنظر وتنصت إلى شخصيات مستنسخة بتطابق (مبهر)!!

  • في الحقل التعليمي المرأة بين الاستبداد والهوان

    فيصل الجهني .. أشد ما يثير استغرابي وحنقي وألمي مشهدان يتعلقان -كلاهما- بفتياتنا ونسائنا (في الحقل التعليمي خاصة). أما المشهد الأول فهو التناقض العجيب بين مقولات كرامة المرأة ورعايتها (لدينا)، ومشهد تركها نهبا لوحشة الطرق النائية والمفازات الموحشة، تحت رحمة سائقين ليس عليهم عهود ومواثيق ومعايير، وكذلك الحال فيما يختص بحالة الطالبات المزرية والمهينة في المدارس الحكومية!

  • معلم بلا طالب: (تعال.. وقع وتوكل)!

    فيصل الجهني .. (مدخل) من المشاهد التعليمية غير (المبررة)، وغير (المنطقية) مشهد المعلمين بعد انقضاء الاختبارات النهائية، وهم (يثبتون حضورهم) صباحا، ثم يخرجون مباشرة للعودة من جديد إلى عالم الدعة والحلم، أو لإنجاز بعض الأعمال التي طال (تأجيلها) في الأيام الخوالي! وربما أن تلك المشاهد (قلت) إلى حد ما، بعد قرار (مواصلة) اختبار الدور الثاني (للراسبين) بعد انتهاء الاختبارات النهائية (بأسبوع) واحد.. فقط، ولكن من الممكن غالبا