وسم "سفير الفتنة" يجتاح مواقع التواصل الاجتماعي

غزا مواقع التواصل الاجتماعي تريند "سفير الفتنة" في إشارة إلى السفير السعودي في لبنان وليد البخاري، بعد لقائه أمس رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي.
وأشار الرئيس ميقاتي الى أنه "يعوّل على حكمة المملكة العربية السعودية وقيادتها ودورها المركزي في استقرار النظام الاقتصادي العالمي في هذه المرحلة الدقيقة، وضرورة مقاربة هذا الملف من الجوانب الفنية الاقتصادية لارتباطه باستقرار اسواق النفط" بحسب تعبيره.
ولم يمر اللقاء مرور الكرام، فكان وسم "سفير الفتنة" رد على كل ما تقوم به السعودية حيال لبنان، حيث كتب أحد الناشطين ممن تداولوا وسم سفير الفتنة: من سيضع حداً للتدخلات السعودية في لبنان؟
وكتب الإعلامي حسين مرتضى: "آخر أيامه ، قريبا سيعود الى دياره خائبا خاسرا فاشلا".
وكتب ناشط آخر: "إلى متى سيُسمح لسفير مملكة الشر بزرع الشر في أنحاء لبنان ويحشر أنفه في كل شاردة ويتدخل بشكلٍ سافر في شؤوننا".
وناشط آخر كتب: "من حاصر وقتل الشعب اليمني خلال السنوات الماضية لن يكون سفرائهم إلا عرّابي فتنة داخلية وحروب!"
ونشر ناشط آخر: "السفير السعودي في لبنان بيتدخل بالإنتخابات الرئاسية والنيابية والبلدية حيث يدير مجموعة من المنبطحين اللاسياديين، وهو آخر إنتخابات صارت ببلده لأجمل معزاية وأحلى جمل!"
أضيف بتاريخ :2022/10/20