يبدو أن القطاع المصرفي والاستثمارات ورقة جيدة للترويج للتطبيع بشكل سلس بين السعودية وكيان الاحتلال الاسرائيلي.

واستقبلت السعودية، مدير بنك لئومي أكبر بنك في كيان الاحتلال الإسرائيلي سامر حاج يحيى الذي زار السعودية وكال المديح لولي العهد محمد بن سلمان.

وشهدت مواقع التواصل في العالم العربي تفاعلا واسعا مع تسارع وتيرة التطبيع السعودي الإسرائيلي، حيث كتبت "كوثر" حول هذا الموضوع: "الأحداث والتغلغل الخطير للصهاينة في المملكة تثبت ممارسة بن سلمان للتطبيع، وبانتظار الإعلان فقط".

وغرد "عدنان سعود" حول التطبيع السعودي كاتبا: "لماذا لا نحرك عقولنا ونرى الحقائق بصورة صحيحة الرؤساء العرب طبعوا مع إسرائيل تحت تأثير الضغوط الصهيو أميركية، وبقي إيران ولبنان ومقاومة فلسطين واليمن مستمرة بالمقاومة ندعمهم أو نقبل بالذل".

وعلق "زياد" قائلا إزاء هذا الموضوع: "جهز حالك، السعودية قريبا وقريبا جدا، معاهدة سلام مع "إسرائيل"