المحاكم تستقبل 24 قضية ’نزاع مروري’ يومياً بزيادة 11% عن 2014م
وتصدرت محاكم منطقة مكة المكرمة العدد الأعلى بـ34 في المئة باستقبالها 571 دعوى مرورية، تلتها محاكم المنطقة الشرقية بـ275 قضية، وحلّت محاكم المدينة المنورة في المرتبة الثالثة بـ141 دعوى.
وبلغت الدعاوى التي استقبلتها محاكم منطقة عسير 136 دعوى، والرياض 119، والجوف 95، وحائل 85 دعوى، والقصيم وتبوك 67 لكل منهما، وجازان 55، ومحاكم الحدود الشمالية 39، بالإضافة إلى محاكم منطقة نجران بـ25 دعوى. وسجلت محاكم منطقة الباحة النسبة الأقل في استقبالها للدعاوى المرورية بسبع حالات فقط.
ووفقاً لتقرير إحصائي نشرته "الاقتصادية"، سجلت المحاكم خلال الـ70 يوماً الماضية ارتفاعا نحو 11 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام 2014م.
وأشارت إحصاءات حديثة صادر عن "الإدارة العامة للمرور" أن 65 في المئة من نسبة الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية هم من فئة الشباب، التي لا تتجاوز أعمارهم 30 عاماً.
وأوضح الإحصاء أن "عدم التزام بعض الشباب بالأنظمة المرورية وتهورهم بالسرعة الزائدة تسببت في وقوع عديد من الحوادث، التي نتج منها كثير من الإصابات والوفيات"، مؤكدة أن "تفاعل قائد المركبة مع وسائل التواصل الاجتماعي "تويتر"، "واتساب"، و"فيسبوك" (...) يسهم في أن يكون السائق عرضة للحوادث المرورية بنسبة 10 أضعاف عن الآخرين، وأن أجهزة الهواتف النقالة واستخدامها أثناء القيادة في الطرق، أصبحت من أسباب حوادث الطرق اليومية".
المحاكم تستقبل 24 قضية "نزاع مروري" يومياً بزيادة 11% عن 2014م
استقبلت المحاكم السعودية نحو 1690 دعوى بشأن نزاعات مرورية خلال الـ70 يوماً الماضية، وذلك بمعدل 24 قضية يومياً.
وتصدرت محاكم منطقة مكة المكرمة العدد الأعلى بـ34 في المئة باستقبالها 571 دعوى مرورية، تلتها محاكم المنطقة الشرقية بـ275 قضية، وحلّت محاكم المدينة المنورة في المرتبة الثالثة بـ141 دعوى.
وبلغت الدعاوى التي استقبلتها محاكم منطقة عسير 136 دعوى، والرياض 119، والجوف 95، وحائل 85 دعوى، والقصيم وتبوك 67 لكل منهما، وجازان 55، ومحاكم الحدود الشمالية 39، بالإضافة إلى محاكم منطقة نجران بـ25 دعوى. وسجلت محاكم منطقة الباحة النسبة الأقل في استقبالها للدعاوى المرورية بسبع حالات فقط.
ووفقاً لتقرير إحصائي نشرته "الاقتصادية"، سجلت المحاكم خلال الـ70 يوماً الماضية ارتفاعا نحو 11 في المئة مقارنة بالفترة نفسها من العام 2014م.
وأشارت إحصاءات حديثة صادر عن "الإدارة العامة للمرور" أن 65 في المئة من نسبة الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية هم من فئة الشباب، التي لا تتجاوز أعمارهم 30 عاماً.
وأوضح الإحصاء أن "عدم التزام بعض الشباب بالأنظمة المرورية وتهورهم بالسرعة الزائدة تسببت في وقوع عديد من الحوادث، التي نتج منها كثير من الإصابات والوفيات"، مؤكدة أن "تفاعل قائد المركبة مع وسائل التواصل الاجتماعي "تويتر"، "واتساب"، و"فيسبوك" (...) يسهم في أن يكون السائق عرضة للحوادث المرورية بنسبة 10 أضعاف عن الآخرين، وأن أجهزة الهواتف النقالة واستخدامها أثناء القيادة في الطرق، أصبحت من أسباب حوادث الطرق اليومية".
أضيف بتاريخ :2015/12/26