لم تمضي ٢٤ ساعة على الفيدو الذي نشرته داعش والذي يحمل في مضمونة تهديد ووعيد لشعب الجزيرةالعربية وبالخصوص الشيعة منهم.  وتكفير حكومة المملكة وما سموه بعلماء السوء من مشايخ الوهابية حتى قام أحدمنتسبي خلاياها النائمة على تنفيذ ما توعدو به عند غروب هذا اليوم

حيث قام المجرم المدعو عبدالله فهد الرشيدي سعودي الجنسية بتقجير نفسة بحزام ناسف في نقطة تفتيش بالقرب من سجن الحائر في الرياض مستخدمة سيارة خالة التي قام بسرقتها بعد أن أردى خالة العقيد راشد ابراهيم الصفيان قتيلا في منزله في الرياض.

الإرهابي  منفذ العملية هو من مواليد ١٤١٧ه ولم يسبق له السفر خارج المملكة كما ان سجلة الأمني صفر ممايشير إلى أن الفكر التكفيري الداعشي منتشر بشكل واسع داخل هذه البلاد التي كانت ولا زالت الراعي الرسمي لهذه التنظيمات التكفيرية خارج حدودها وهاهي اليوم تكتوي بنارها كما حذرتها الدول التي كانت تعاني من ارهابها التي تدعمة على اراضيها.