هذان العملان دخلا في الصراع بين المقاومة والتطبيع، وهو نتيجة مُتوقَّعة، وخصوصاً أن ’حارس القدس’ يمثّل المقاومة، و’أمّ هارون’ يمثّل تبريراً للتطبيع مع ’إسرائيل’.
نحن أمام روايتين، ما يقوله محور المقاومة وما تقوله أميركا و’إسرائيل’ ومعهما بعض الدول العربية والخليجية التي تتّهم هؤلاء بأنهم وكلاء إيران. إذاً مَن نُصدِّق؟