د. محمد صادق الحسيني

  • سورية المقاومة تهشِّم أسطورة التوماهوك...!

    إن الجهود المضنية التي بذلها جنرالات ومخططو البنتاغون وقيادة الناتو وغرفة عمليات الموك في الأردن والموم في إنطاكية لإعداد خطة الغزو الشامل لسورية بعد توجيه ضربات صاروخية مدمّرة للبنى العسكرية السورية قد ضاعت الآن في تضاريس بلدة الشعيرات وقاعدتها الجوية…

  • الثعلب أردوغان وخنجر الناتو ضدّ روسيا وإيران...!

    محمد صادق الحسيني .. مخطئ من ظنّ يوماً أنّ للثعلب ديناً…! إنّ تزامن تصريحات المسؤولين الأتراك، حول انتهاء ما يطلقون عليه عملية «درع الفرات»، أو بالأحرى عملية احتلال جزء من الأرض السورية، في مثلث جرابلس / الباب / اعزاز / مع انعقاد وانفضاض قمة الأموات في البحر الميت لا يدع مجالاً للشك أنّ هناك ترابطاً وثيقاً بين هذين الحدثين اللذين سيكون لهما ما يترتب على حدوثهما لاحقاً.

  • مواجهة أميركية ـ إيرانية على الجغرافية السورية...

    د. محمد صادق الحسيني .. كل التقارير الميدانية والإستخبارية الواردة من ميادين الصراع بين محورنا ومحور العدوان تفيد بأن إدارة ترامب بدأت بهجوم مضاد تؤسس فيه لما بعد تطهير سورية والعراق من الإرهاب.. وأن حرب السيطرة على خطوط النفط والغاز تعود إلى الواجهة من جديد،

  • من الرئيس بشار الأسد إلى الجميع هذا ما حصل فجر الجمعة...!

    محمد صادق الحسيني .. «يمنع منعاً باتاً على كافة تشكيلات الطيران المعادي الإقلاع أو الهبوط أو التحليق في أجواء فلسطين المحتلة من القدس جنوباً وحتى الحدود التركية السورية شمالاً».

  • تحشيد ما قبل المنازلة واصطفاف ما قبل الفتح...!

    محمد صادق الحسيني .. هو الاصطفاف الذي يسبق عصر المنازلة الكبرى، والتدافع الكبير الذي يسبق سقوط الأقنعة وانكشاف عورات سماسرة الحروب وحملة بنادق للإيجار…!

  • تفاهمات ترامب - بوتين خدعة هذه خطة أميركا السورية...!

    محمد صادق الحسيني .. لا مداهنة مع الأميركيين حتى وهم يسيرون القهقرى، فالذئب الجريح لم يستسلم بعد…! ومحور المقاومة المنتصر رغم تفوّقه في الميادين كلّها لا يزال في أوج مواجهاته، ولا تسويات أو صفقات قريبة، وأميركا لا تزال الشيطان الأكبر في سورية أيضاً، وإليكم الوقائع والأدلة:

  • أردوغان ينقلب على عقبَيْه والحرب سجال...!

    محمد صادق الحسيني .. العيون شاخصة نحو الباب، بعد احتلالها من جانب قوات الغزو التركية وميليشياتها الإرهابية، تحت عنوان تطهيرها من داعش…!

  • إيران تختبر الباليستي وترامب معاً الحصار الثاني أو الحرب...!

    محمد صادق الحسيني .. ليست المسألة متعلقة بالرئيس «ترامب الظاهرة» فعلاً أنها مسألة أميركا المهزومة من قبل الخميني في أكثر من معركة على مدى 38 عاماً متتالية…!

  • «الباب» الأخير لحلم السيطرة على الهلال الخصيب...!

    محمد صادق الحسيني .. على «الباب» تحديداً سيكون المفترق بين محور الشرّ الأميركي ومحور المقاومة المدعوم روسياً…!

  • حلب ستكشف الصاغ من الجلب...!

    محمد صادق الحسيني .. العالم بعد حلب أمام امتحانات واختبارات ستعجّ بها الأسابيع والأشهر المقبلة! الغلام السلجوقي انحنى نعم، وسلّم بالهزيمة في موسكو، لكنه لم يجثُ بعد على ركبتيه عند بوابات الشام ولا يزال يلعب عند الباب!

  • حلب تهلك ملوكاً وتستخلف آخرين...!

    محمد صدق الحسيني .. 1 ـ لعلّ أهمّ شيء لافت في اتفاق حلب الذي قضى بلفظ آخر مجموعة إرهابية من أحياء حلب الشرقية ورفع علم الجمهورية العربية السورية هو فرض ما يمكن تسميته بـ «عقيدة الضاحية». أيّ إما القبول بشروطنا نحن محور المقاومة أو التسليم بالحسم العسكري… وهذا يعني أنّ المايسترو الأميركي المشغل لمجموعات الإرهاب على امتداد السنوات الخمس الماضية يظهر لأول مرة وجهه إلى الحائط ولسان حاله يقول: لم أعد قادراً على فرض أية شروط تسوية فضلاً عن حماية مرتزقتي لا في الأحياء الشرقية ولا في غيرها…

  • أقمار حلب تهزم قريش وأربابها...!

    محمد صادق الحسيني .. وأنا أشاهد عصابات القتل والإرهاب والحقد والدمار الشامل تتساقط كأحجار الدومينو أمام زحف رجال الله في حلب…