قاسم حسين
-
كتّاب الحرية
قاسم حسين من فظاعة جريمة التمييز أنه حتى الذين يستخدمون هذه الأداة المدمّرة للروح البشرية ضد غيرهم، يرفضون أن تُستخدم ضدهم حتى لو كانت في أضيق حدود التعبير.
المزيد -
تونس غاضبةٌ مرةً أخرى
قاسم حسين تعود تونس الخضراء إلى واجهة الأخبار مجدداً، مع احتفالها بالذكرى الخامسة لانطلاق ثورتها السلمية التي أطلقت مسلسل أحداث الربيع العربي.
المزيد -
الندوات وتعقيبات الجمهور
قاسم حسين اهتمَّت الجمعيات السياسية المعارضة في الآونة الأخيرة بتنظيم سلسلة ندوات حول سياسة رفع الدعم الحكومي، إذ بات الاقتصاد موضع الألم الأول.
المزيد -
ندوةٌ باردةٌ عن موضوعٍ ساخن
قاسم حسين كشفت الندوة الاقتصادية التي نظمتها جمعية «وعد» مساء الأربعاء الماضي حول سياسة رفع الدعم، عن عمق الأزمة السياسية والاقتصادية وقلة الخيارات المتاحة، وانسحاب ذلك حتى على تقليص هامش حرية التعبير.
المزيد -
التفجيرات العبثية... من تركيا إلى إندونيسيا
قاسم حسين لا يمكن إيجاد أي تفسير منطقي أو سياسي أو عسكري لهذه التفجيرات التي تضرب مساحة واسعة من بلدان العالم على يد التنظيم اللقيط (داعش)... غير الجنون.
المزيد -
التكريم الذي ذكّرنا بإنسانيتنا
قاسم حسين من الأخبار النادرة التي تشيع الأمل والمحبة في القلوب هذه الأيام، تكريم إحدى قرى الأحساء لعامل نظافة بنغالي، عمل في محافظتهم خمسة عشر عاماً، لم يزر خلالها موطنه ليدّخر ما يوفّر به حياةً أفضل لأسرته ويخرّج أولاده الثلاثة أطباء.
المزيد -
قرارات صعبة في زمن صعب
قاسم حسين يفرض الحدث الاقتصادي اليوم نفسه على الشعب والحكومة، وعلى المواطن والمقيم، وعلى جميع التيارات والطبقات، والمجالس والمنتديات.
المزيد -
ليبيا... النموذج الصارخ للتدمير الذاتي
قاسم حسين عادت ليبيا أمس إلى الواجهة في نشرات الأخبار، مع خبر تفجير شاحنة مفخّخة استهدفت معسكر تدريب «الجحفل» في مدينة زليتن، فأوقع 50 قتيلاً و127 جريحاً، حيث كان يجتمع فيه المئات.
المزيد -
... جاء دور الكهرباء والماء!
قاسم حسين لقد بدأت الخطوات الأولى لدخول مرحلة شدّ الأحزمة حول البطون.
المزيد -
عام جديد مختلف؟
قاسم حسين بسم الله نبدأ عامنا الجديد، متمنين أن يكون عام خير وصلاح، وأمان واطمئنان، وسلام للعرب والمسلمين والبشرية جمعاء.
المزيد -
يوم وُلد نبي الرحمة ورسول المحبة
قاسم حسين تلتقي هذا العام، ذكرى مولد النبيين العظيمين، عيسى ومحمد، عليهما أفضل التحايا والسلام، لتكون مسك ختامٍ لعامٍ طويلٍ مثقلٍ بالمعاناة والآلام. رسالة عيسى (ع)، لخّصها في كلمة «المحبة»، ولخّص محمد (ص) رسالته في «الرحمة». ومثلما تاه أتباع المسيح عن رسالته، تاه أتباع محمد وأضاعوا رسالته، حتى أصبح بأسُهم بينهم شديداً.
المزيد