نار يا حبيبي نار !!
يبدو أن شركة( كهربائنا )العزيزة التي لا نملكُ عنها( حِوَلاً )اتفقت مع فصل الصيف على سلخ جلودنا بحرارة فواتيرها المرتفعة التي جعلت ( شوط ) عقولنا يضرب..مما جعل جيوبنا تشعر ( بلسعة ) مؤلمة أتت في موسم غير مناسب أبداً..فما كدنا نخرج من موسم رمضان وموسم العيد..وقبل أن ندخل في موسم الإجازة الصيفية..وبعد الراتب بيومين..وقبل موسم الحج وعيد الحج بشهرين..وقبل موسم الدراسة..ما كدنا نخرج من كل هذه المواسم ونستعد للثانية إلا ( والتمست أسلاكنا ) العقلية ( وتشوَّطت ) جلودنا بفعل ( فولت..فولط ) عالٍ من شركتنا الحاتمية الكريمة جداً.
المزيد