رشيد الحداد

  • من تدمير الصواريخ إلى قيادة الحرب: واشنطن شريك أول

    أنشأ الأميركيون غرف عمليات مشتركة مع الجانب الإماراتي لإدارة معارك الساحل الغربي (أ ف ب )

  • «الحرب الاقتصادية» توحّد اليمنيين: معاً ضد تناهب الثروات

    تطالب الاحتجاجات الشعبية المتصاعدة باستعادة عملية إنتاج النفط والغاز (أ ف ب )

  • المهرة تقاوم المشروع السعودي!

    تعمل السعودية على استقطاب الولاءات وشرائها في أوساط القبائل المهرية (أ ف ب )

  • «التحالف» يصعّد الحرب الاقتصادية: إجراءات انتقامية لقطع آخر موارد اليمنيين

    تشهد العاصمة صنعاء، ومعها المحافظات الخاضعة لسيطرة حكومة الإنقاذ، أزمة نقص حادّ في الوقود والغذاء، نتيجة الإجراءات الأخيرة التي أقدمت عليها حكومة الرياض بإيعاز من «التحالف»، بهدف قطع آخر ما تبقّى من موارد اقتصادية لليمنيين، واستخدام الآثار الكارثية الناجمة عن ذلك في ابتزاز «أنصار الله»

  • في اليمن... «أعيادنا جبهاتنا»

    حركة نشطة تشهدها أسواق العاصمة صنعاء من دون أن تعكس تحسّن الوضع الاقتصادي (أ ف ب )

  • في الطريق إلى باب المندب: قاعدة سعودية أميركية غرب تعز

    استهدف طيران «التحالف» محطة وقود في العاصمة مساء السبت ما أدى إلى سقوط مدنيين (أ ف ب )

  • سقطرى والاحتلال الإماراتي: أُكلت الجزيرة يومَ «جَرَّدها» هادي

    عمدت الإمارات إلى تجريف الأشجار النادرة في سقطرى بعدما عمدت إلى بسط سيطرتها على معظم المرافق في محافظة سقطرى من دون أن تلقى ولو عتباً من «الشرعية»، تثور ثائرة حكومة عبد ربه منصور هادي اليوم على نية أبو ظبي تعيين مدير أمن موالٍ لها في الجزيرة. مفارقة تشي، إلى جانب معطيات تاريخية عن دور سلطات هادي في تهشيم القوة العسكرية بالأرخبيل، بأن «الشرعية» لا تسعى إلى أكثر من انتزاع مكاسب.

  • دول «التحالف» تتناهب النفط: حضرموت وشبوة للإمارات والمهرة للسعودية

    تنشط دول تحالف العدوان، منذ فترة، في استغلال سيطرتها على المحافظات الجنوبية، لوضع أيديها على مصادر النفط والغاز وغيرهما من الثروات اليمنية في تلك المحافظات. وبينما تتولى الإمارات عمليات النهب المنظم في محافظتَي حضرموت وشبوة، يوكَل أمر محافظة المهرة إلى السعودية، التي تفيد المعلومات ببدئها إنشاء أنبوب نفطي ممتد من شرورة حتى سواحل المهرة

  • مشروع الإمارات الجديد: إنشاء «أبو غريب» يمنيّ

    التقى ولي العهد الإماراتي محمد بن زايد، أمس، وزيرة الجيوش الفرنسية فلورانس بارلي، التي قالت: «لم ننتهِ بعد من الإرهاب في المنطقة» (أ ف ب)