د. وفيق إبراهيم

  • هل الجيش اللبنانيّ هو البديل؟

    الصيغة اللبنانية تبحث عن حلول تستردّ بموجبها قوّتها التاريخية، يكفي هنا أن الجيش اللبناني هو الذي أدار البلاد في النصف الأول من القرن العشرين مستمداً قوته من حركته في النصف الأخير من القرن التاسع عشر والدعم الفرنسي – الأميركي

  • ماذا بعد غزة؟

    مدينة غزة أم المعارك خرجت مرفوعة الرأس في أعنف هجوم إسرائيلي استهدفها بكل أنواع الأسلحة لأكثر من أسبوعين.

  • الصراع الصينيّ الأميركيّ يشمل السياسة والعالم؟

    المنافسة الصينية – الأميركية لن تقتصر على صراع بين السلع الاقتصادية وقد تتطوّر الى ما لا يُحمَد عقباه، خصوصاً في المناطق القابلة للاشتعال.

  • معركة الأميركيّين في اليمن تترنّح في مأرب

    هناك مَن يعتقد أن هزيمة قوات هادي الموالية للسعودية في مارب هي أكبر من هزيمة للمشروع الأميركي – السعودي في اليمن.

  • «نطنز» ليست مجرّد أداة إسرائيليّة

    القصف الإسرائيلي لـ»نطنز» لا يعكس إرادة إسرائيلية بالسيطرة على أدوات إيرانية تفتح المدى لحروب إيرانية – إسرائيلية.

  • اليمن رأس جزيرة العرب

    يسجل اليمن مزيداً من الانتصارات في جبهاته الوطنية، تفرض على السعودية مزيداً من التراجع في مأرب ومعظم الجبهات الأخرى. ولولا الدعم الأميركي للقوات السعودية في غير منطقة، لكان اليمنيون اليوم يجولون في عمق المناطق السعودية وبقوة شديدة.

  • الأميركيّون والفرنسيّون يتصدّون  للدورين السوريّ ـ الإيرانيّ

    يعتبر الأميركيون بشراكة فرنسية أن المرحلة الحالية مهمة جداً للإمساك مجدداً ببلاد الشام وفرض تراجع على المحور الإيراني بما يعنيه من تحالف وثيق بحزب الله وأدواره في سورية ولبنان.

  • هل يصمد الحلف الإيرانيّ – السوريّ؟

    هذا حلف الضرورة في وجه عودة أميركيّة إلى شرق أوسط، تريد الإصرار على ابتلاع المنطقة بعمق إسرائيلي – خليجي وعلى أساس إنهاء سورية وإيران لمصلحة وضع اليد على النفط والثروات وكامل الحركة التجاريّة.

  • الحرب في اليمن قابلة لانفجارات واسعة جديدة

    هناك مفاوضات أميركيّة – يمنيّة تجري في أكثر من مكان بعضها مباشر وآخر غير مباشر، هدفها وقف الحرب في اليمن بما يؤدي الى المحافظة على موازنات القوى كما نصبها الأميركيون عندما أسسوا لهذه الحرب قبل ست سنوات.

  • حلفٌ بين سعد  ومحمد بن سلمان!

    هل هناك حلف فعليّ بين سعد الحريري ومحمد بن سلمان؟

  • الصراع الروسيّ ـ الأميركيّ إلى أين؟

    تمكنت روسيا أخيراً من إعادة بناء نفسها كدولة وازنة أصبح بوسعها مقارعة الأميركيين والأوروبيين على السواء.

  • الأميركيّون يستهدفون روسيا وإيران وعيونهم على الصين

    اختار الأميركيّون أخيراً الطرف الدولي الذي يجب عليهم أن ينافسوه لأنه الجهة الأساسية التي تتسبب لهم بتراجعات اقتصادية. فما يهمّهم هو المحافظة على المرتبة الاقتصادية الأولى في العالم ولا يبدو ان روسيا وغيرها بوسعها المنافسة، فروسيا متمكّنة عسكرياً لكنها ضعيفة اقتصادياً