لقمان عبد الله

  • يومَ رقَص الغزاة على سدّ مأرب

    احتلال سدّ مأرب حَفَر عميقاً في وجدان اليمنيين، واستفزّ مشاعرهم، وأثار غضبهم (أ ف ب )

  • فساد «الشرعية» يموّله «التحالف»

    طوال الحرب على اليمن، طُرحت التساؤلات حول فساد الطبقة السياسية المعترَف بها دولياً، ومصدر ثروات مسؤولي ما يُسمّى «الشرعية» من وزراء ومديرين ووكلاء وكبار ضبّاط وقادة عسكريين وزعماء أحزاب وقبائل وقادة أجهزة أمنية ورجال دين وناشطين سياسيين وإعلاميين

  • حملة دولية لمناصرة اليمن: أوقفوا العدوان

    اقتحم ناشطون مناهضون للحرب على اليمن، للمرّة الأولى، المجال الذي ينشط فيه عادةً النظام السعودي لدى مخاطبته الرأي العام الغربي، من خلال تعاقده بمبالغ طائلة مع شركات علاقات عامة وكبريات الصحف ووسائل الإعلام الأخرى للترويج لأفكاره وسياساته وتبريراته للعدوان على اليمن.

  • إسرائيل تستجدي التطبيع مع المملكة: لنقضِ على «أنصار الله»

    يُقلِقُ إسرائيل كون»أنصار الله» والشعب اليمني عموماً أصيلون في مناهضتها (أ ف ب )

  • هدية ترامب الأخيرة للسعودية: وسم «أنصار الله» بالإرهاب

    لَقي وسم «أنصار الله» بـ«الإرهاب» معارضةً شديدة من جانب الحزبَين الديموقراطي والجمهوري (أ ف ب )

  • رسائل انفجار عدن: لا أمان للسعودية في الجنوب

    لعلّ أوّل من طاولته الانفجارات التي وقعت في مطار عدن، أمس، كان «اتفاق الرياض» الذي استعجلت المملكة لتطبيق شقّه السياسي، متخطّيةً القواعد التي أرستها، ظنّاً منها بأن ذلك سيمنحها انتصاراً يرمِّم هيبتها المتشظّية. انتصار لم تتلقّفه الرسائل الملغومة التي انفجرت فور نزول أعضاء الحكومة الجديدة من الطائرة التي أقلّتهم إلى «العاصمة الموقّتة»، فيما سارع «الانتقالي» إلى اتّهام رعاة شركائه «الإصلاحيين» في الحكم، تركيا وقطر، بالوقوف خلف واقعة المطار

  • إسرائيل شريكاً علنياً في الحرب على اليمن: موانع «التخفّي» تتلاشى

    توقّع الناطق الإسرائيلي أن يأتي الخطر على الكيان من العراق واليمن (أ ف ب )

  • حكومة «بريمر اليمن»

    يَثبت مجدّداً أن الأطراف المحلّيين إنما يمثّلون أدوات لتمرير الأجندة الخليجية (أ ف ب )

  • الحلول السعوديّة لا تعمل: احتدام الصراع على الموارد جنوباً

    يتواصل تعثّر «اتفاق الرياض» رغم إعلان قيادة «التحالف» أخيراً الاتفاق على بدء تطبيقه (أ ف ب )

  • عدّاد الضحايا اليمنيّين والتوظيف السياسي

    ليست بريئة المناسبات التي تُشغّل فيها الأمم المتحدة ومؤسّساتها الإنسانية عدّاد الضحايا المدنيين اليمنيين جرّاء الحرب. ولئن كانت المنظّمة الدولية وملحقاتها تتعمّد على الدوام إدراج إحصاءاتها تحت شعارات إنسانية، إلا أنها تفتقر إلى الصدقية

  • العدوان على اليمن... بريطانيّ فرنسيّ أيضاً

    بدأت قوات أميركية تُسمّى «القبعات الخضراء» عملها عام 2017 على الحدود السعودية - اليمنية (أ ف ب )

  • إدارة بايدن في اليمن: الخروج من الحرب ليس كدخولها

    ترى أوساط الإدارة الجديدة أن الحرب حَقّقت أهدافها من خلال «تحجيم» تهديد «أنصار الله» (أ ف ب )