رشيد الحداد

  • مساومات سعوديّة لتعطيل الملاحة في الحديدة

    تحاوِل السعودية الالتفاف على الجهود الجارية لحلّ أزمة احتجاز المشتقّات النفطية، عبر مساوَمة الشركات المشغّلة على فكّ أسْر سفنها مقابل الانسحاب بشكل كامل من الخطّ الملاحي الواصل إلى الحديدة. محاولةٌ تؤكّد صنعاء أنها ستواجَه، كما استمرار جريمة القرصنة البحرية، بـ«الردّ العسكري المناسب»، خصوصاً إذا ما آلت جهود تيم ليندركينغ إلى الفشل

  • «القاعدة» الوكيل «الرسمي» للسعودية: مسانَدة تركية لـ«الاخوان» في مأرب

    تصاعد الدور التركي في اليمن بعد تحسُّن العلاقات بين أنقرة والرياض (أ ف ب )

  • حلفاء السعودية: سقوط مأرب خلال أيّام

    تهاوت حاميات استراتيجية شمال غرب المدينة تحت سيطرة صنعاء خلال الـ24 ساعة الماضية (أ ف ب )

  • قوات صنعاء تستأنف تقدُّمها: مأرب خارج «المقايَضة»

    حذّر محافظ مأرب من استخدام النازحين في أطراف المدينة كدروع بشرية (أ ف ب )

  • مشاورات مسقط تُحيّد الملفّ الإنساني: عودة أوّلية إلى «اتفاق استوكهولم»

    أفضى إصرار قيادة صنعاء على فصل الملفّ الإنساني عن الملفّين السياسي والعسكري، إلى التوصُّل إلى تفاهمات مبدئية في مسقط، تُعدّ بمثابة عودة إلى «اتفاق استوكهولم» بخصوص مدينة الحديدة ومطار صنعاء، وتجاوُز للمبادرة السعودية المطروحة قبل أيّام، ومعها «المرجعيّات الثلاث». تطوُّر تبقى فاعليته رهناً بترجمته على الأرض، خصوصاً في ظلّ صدور إشارات أوّلية سلبية إزاءه، من قِبَل الحكومة الموالية للرياض

  • صنعاء تُدشّن العام السابع: «أرامكو» هدفاً أوّل

    شارك آلاف اليمنيين في مسيرات شعبية في الذكرى السادسة لاندلاع الحرب (أ ف ب )

  • ستّ سنوات بين الحلم والحقيقة: المُسيّرات تقضّ المضاجع بـ500$!

    على مدى السنوات الماضية، دخل الطيران المُسيّر اليمني الصنع، الخدمة تدريجياً، كواحد من أهمّ أسلحة الردع الاستراتيجي التي تمتلكها صنعاء، وساهم بشكل فاعل في تغيير المعادلة الجوية، ونقْل المعركة من الأجواء اليمنية إلى أجواء دول العدوان السعودي - الإماراتي

  • روسيا مذهولة أمام تطوير صواريخها... والوقود الصلب بات يُصنّع محلياً: باليستيّ اليمن يغيّر معادلات الردع

    صنعاء | تمكّنت صنعاء من إعادة تشغيل منظومتها الصاروخية التي تعرّضت للتدمير الممنهج خلال العقدين الماضيين، واستطاعت أن تُطوِّر الصواريخ الروسية المتقادمة إلى أجيال حديثة بمُسمّيات وطنية تتواءم مع ظروف المعركة الدفاعية التي تخوضها منذ ستّ سنوات

  • حصاد السنوات الستّ: صنعاء تتوعّد بـ«الأعظم»

    صنعاء | توعّدت صنعاء، دول التحالف السعودي - الإماراتي، بـ«ضربات مؤلمة» خلال الفترة المقبلة. وأعلن المتحدّث الرسمي باسم قوات صنعاء، العميد يحيى سريع، أن «العام السابع من الصمود سيشهد المزيد من العمليات العسكرية» التي «لن تتوقّف إلا بوقف العدوان ورفع الحصار».

  • «حرب وقود» سعودية على اليمن... بتواطؤ أممي

    إزاء فشلها في تحقيق أي مكسب من العدوان الدائر على اليمن منذ ست سنوات، لا تدّخر السعودية أي جهد في سعيها لجعل حياة اليمنيين جحيماً حقيقياً، من خلال حصار محكم يهدد بتفاقم الكارثة الإنسانية التي تسبب بها العدوان، وأبرز معالمه منع وصول المشتقات النفطية.

  • قوات صنعاء تحسم المعركة شرق صرواح: نحو البوّابة الغربية لمدينة مأرب

    بات الجيش و»اللجان» يسيطران على معظم المناطق المحيطة بالطلعة الحمراء (أ ف ب )

  • قوات صنعاء تستعيد المبادرة: انقلاب المعادلة في جبهات تعز

    لم تكن المناطق التي تمدَّدت فيها قوات هادي في ريف تعز الغربي جبهات قتال في وقت سابق (أ ف ب )