لقمان عبد الله

  • بريطانيا والحنين إلى الاستعمار: اليمن وجهةً ثابتة

    يبدو الشريكان الغربيّان الرئيسان لتحالف العدوان على اليمن، الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وكأنهما في سباقٍ مع الزمن خشية تسارع الأحداث وامتداد الإنجازات الميدانية التي تُحقّقها قوّات صنعاء على الأرض إلى مكانٍ تضيق فيه الفرص أمام «التحالف».

  • مصالحة عُمان نموذجاً: جرّبْنا المناكفة... فَلْنُجرّب غيرها

    منذ تولّي السلطان هيثم بن طارق مقاليد الحُكم في سلطنة عمان بداية العام الجاري، تَغيّرت الكثير من المعادلات التي كانت تَحكم في السابق علاقات السلطنة مع السعودية، خصوصاً في شأن الصراع على النفوذ في اليمن.

  • واشنطن تقود المعركة: ممنوع سقوط مأرب

    ستكون الوجهة التالية لقوات صنعاء بعد مأرب استعادة الجغرافيا الشمالية (أ ف ب )

  • فشل متجدّد لمفاوضات مسقط: واشنطن تُكرّر عروض الاستسلام

    لم تحمل زيارة المبعوثَين الأميركي والأممي إلى مسقط أيّ جديد، بل كرّرت العروض القديمة نفسها، التي ترى قيادة صنعاء أنها تستهدف، بالدرجة الأولى، وقف تقدُّم قواتها نحو مدينة مأرب، وتخليص الإدارة الأميركية من الضغوط المُسلّطة عليها لوقف الحرب، بإلقاء مسؤولية تعطيل الحلّ السياسي على ’أنصار الله’.

  • ارتباك واستغاثة وتضليل: مؤشّرات هزيمة مأرب تتسارع

    يواجه تحالفُ العدوان على اليمن ورعاته مأزقاً كبيراً في مأرب، نتيجة الفشل في محاولات وقف تقدُّم قوات الجيش و»اللجان الشعبية»، أو التأثير على القيادة السياسية في صنعاء عن طريق ممارسة الضغوط السياسية عليها، وابتزازها بالملفّ الإنساني، توازياً مع استمرار التضليل الإعلامي.

  • السعودية تعرض التفاهم: خسرنا مأرب!

    أكّد ’الإصلاح’ قدرة قوّات هادي ومليشياته على المواجهة في مأرب (أ ف ب )

  • درْس الاستحماق السعودي: كيف تخسر حرباً؟

    ستُّ سنوات من الحرب على اليمن، انتهت إلى كارثة ستلقي بتداعياتها، طويلاً، على مستقبل السعودية وصورتها. دخلت المملكة الحرب في غياب خطّة متكاملة الأركان، وها هي تبحث عن مخرج يحفظ لها ماء وجهها، بعدما فشلت في تحقيق أيٍّ من أهدافها المعلنَة وغير المعلَنة.

  • رهان انقلاب المعادلة في مأرب يتبدّد: واشنطن تستعدّ لتقديم تنازلات

    أوهمت السعودية الأميركيين أنها تستطيع تخفيف الضغط عن مأرب بإشعال جبهات الجوف وتعز (أ ف ب )

  • محافظ مأرب يطلق الصرخة الأخيرة: هزيمتنا وشيكة!

    في ظلّ انهيار متواصل في صفوف القوّات الموالية لـ«التحالف»، ظهّرته بوضوح تصريحات سلطان العرادة التي بدت أقرب إلى إنذار بهزيمة وشيكة، تتابع قوات صنعاء تقدُّمها نحو مدينة مأرب، على رغم استمرار الغارات الجوية الهادفة إلى عرقلتها. ويوم أمس، خطا الجيش و «اللجان» خطوات إضافية نحو الأحياء الغربية للمدينة، مقتربَين من أهمّ تُبّتَين حاميتَين من الحاميات الغربية، وهما تُبّة السلفيين وتُبّة المصارية

  • رسائل واشنطن إلى «أنصار الله»: إنكار للوقائع ومراوغة مكشوفة

    ترفع واشنطن السقوف في وجه صنعاء، ساعية إلى تحقيق إنجازات سياسية (أ ف ب )

  • واشنطن تراسل صنعاء عبر وسطاء: أوقفوا هجوم مأرب

    بعث الأميركيون برسالة إلى القيادة السياسية في صنعاء، يطالبونها فيها بإنهاء الهجوم على مأرب (أ ف ب )

  • السعودية تخسر «إمبراطوريتها»: نهاية عهد «اللجنة الخاصة»

    طوال فترة الحرب، كان اليمن وجهاً لوجه إمبراطورية إعلامية ضخمة تابعة لدول العدوان (أ ف ب )